أى نوع من النساء أنت يا سيدتى؟
هل أنت الوديعة كالقطة، والمتنمرة إذا اقترب أحد من مصالحك، تتحولين 100 درجة، حيث تختفى الوداعة وتحل محلها الشراسة، فلا مكان للحوار فى قاموسك؟ هل أنت الدمثة الهادئة؟ فإذا غضبت ظهر الوجه الآخر. ظهرت الكلمات النابية وحرقت كل المراكب وانهمر الرصاص من فمك بلا هدف إلا راحة الثور الهائج داخلك؟ هل أنت المتحضرة الرحيمة المتعاونة مع الرجل، وفى لحظة ما تكشفين صفتك الحقيقية البعيدة عما تصدرينه لنا وهو أنك امرأة متسلطة بقلب ميت وإحساس غائب وروح التسلط غالبة؟
هل أنت المرأة المنشار مهما تجملت، علما بأن هذا الجمال من أدواتك؟ متى تعلمت أن تكونى منشارا طالع نازل دون إراقة نقطة دم واحدة؟
هل أنت المدعية عشق الحرية وأنت فى الواقع السجانة، تعتقلين الرجل فى محرابك كالكورس، فإذا قال كلمة فى ذاتك الملكية انقلبت سجنا كبيرا؟
هل أنت الوديعة كالقطة، والمتنمرة إذا اقترب أحد من مصالحك، تتحولين 100 درجة، حيث تختفى الوداعة وتحل محلها الشراسة، فلا مكان للحوار فى قاموسك؟ هل أنت الدمثة الهادئة؟ فإذا غضبت ظهر الوجه الآخر. ظهرت الكلمات النابية وحرقت كل المراكب وانهمر الرصاص من فمك بلا هدف إلا راحة الثور الهائج داخلك؟ هل أنت المتحضرة الرحيمة المتعاونة مع الرجل، وفى لحظة ما تكشفين صفتك الحقيقية البعيدة عما تصدرينه لنا وهو أنك امرأة متسلطة بقلب ميت وإحساس غائب وروح التسلط غالبة؟
هل أنت المرأة المنشار مهما تجملت، علما بأن هذا الجمال من أدواتك؟ متى تعلمت أن تكونى منشارا طالع نازل دون إراقة نقطة دم واحدة؟
هل أنت المدعية عشق الحرية وأنت فى الواقع السجانة، تعتقلين الرجل فى محرابك كالكورس، فإذا قال كلمة فى ذاتك الملكية انقلبت سجنا كبيرا؟
هل أنت الملاك ذات الصوت المنخفض، الراقية بنت الأصول، فإذا اشتبكت مع امرأة أخرى صار صوتك كالزئير وخلعت جوانتى الرقى وتخليت عن الأصول، فإذا بك من حوارى العشوائيات. أى نوع من النساء أنت؟ الصامتة عن جهل، أم الثرثارة بلا مضمون أم الودودة بأجر؟!
إلى رجل أحبه:
أنا فى الأربعين، لكن عيد ميلادى الحقيقى كان من خمس سنين!
أنا فى الأربعين، لكن عيد ميلادى الحقيقى كان من خمس سنين!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق