الخميس، 31 مايو 2012

مريم خزآم


لملم جروحك بعيداً عني ..
لست " أنثى الرفّ " التي تخرجها كلما ضاق صدرك ..
كي تفرش داخلك بساط الأمل ..
... ثم تلقيها في حضن الغبار حالما انتهيت من وجعك ..
إنسحب و كن كما شئت و لن ألومك ..
و انا هنا لن أهرب من ضجري, و لن أُنفي انكساري ..
كان عليّ أن اتألم بعمق كي أدرك كم الدمار الذي خلفته فيّ
و أنساك !!

أمنية

ما زال في القلب بقايا .. أمنية
أن نلتقي يوماً ويجمعنا .. الربيع

لا أعرف

أنا لا أعرف كيف أكبر , الأصدقاء كبروا دُون أنْ يُخبروني..!

حُروف الأبجدية

من القلب.. إلى آخرِ حَرفٍ من حُروف الأبجدية , أكتبك ..!

الروايات الأدبية

الروايات الأدبية تأخذنا لحياة كما نتمناها أن تكون.. فعلاً ..!

منقول

يَقْتلنا الحُب , وبدل أن نثأر منهُ ونقتلهُ.. نقتلُ أنفسنا ..!

الثلاثاء، 29 مايو 2012

The writer " Reem Khaled Zakaria "

معظم (الذيْن) مرُّوا بتجارب حُب
بات لديهم مناعة منَ (الإصابَةِ) به مرةً أخرى .
لا تجنُّباً لصَدمةٍ ,بقدر ما هو (فقدان) إيمان قلوبِهم بـِ (صدْقِه) من جديد !

لصٍ

مرتبٌ أنت سيدى....
ببطءٍ تضع خطة الرحيل...
ببراعةٍ تمسح آثار كلماتك عن قلبى...
باحترافٍ تزيل بقايا عطرك من أجوائى...
بأناقةٍ تُعيد كل شئ الى نصابه
... لا تترك أثراً لوجودك...كأنك لم تكن...!!

لكن سيدى دعنى أخبرك شيئاً:
الا تعرف أنها كلها صفات تليق بلصٍ...أكثر مما تليق بعاشق....

عذراً لم أعِد قلبى بذلك.....وعدته بلصٍ يسرق قلبى ولا يعيده....إلا وقلبه معه..!

Mona Saeed

الضمير

الضمير

هو صوت هادئ بداخلك يخبرك ان " الله " ينظر اليك

الأحد، 27 مايو 2012

جوستاين جاردر

ليس هناك شيء عادي في هذا الكون، لأن كل ما في هذا الكون جزء من سر الوجود، حتى أنا وأنت جزء من هذا السر...
بل إننا ذلك السر الذي لا يمكن حل شفرته.

  

محمود درويش

الحنين أنين الحق العاجز عن الإتيان بالبرهان على قوة الحق أمام حق القوة المتمادية ....

أنين البيوت المدفونة تحت المستعمرات , يورثه الغائب للغائب، و الحاضر للغائب، مع قطرة الحليب الأولى ، في المهاجر و المخيمات .

الحنين صوت الحرير الصاعد من التوت إلى من يحن إليه في أنين متبادل .
...
هو اندماج الغريزة بالوعي و باللاوعي ...

وشكوى الزمن المفقود من سادية الحاضر.

الحنين وجع لا يحن إلى وجع . هو الوجع الذي يسبه الهواء النقي القادم من أعالي جبال البعيد, وجع البحث عن فرح سابق .

لكنه وجع من نوع صحي ، لأنه يذكرنا بأننا مرضى بالأمل ...

و عاطفيون