السبت، 7 مايو 2011

كالاطفال _منقول

ليتنا نتعلم من الأطفال ثلاثة أشياء:
السعادة بلا سبب,,
والاستمتاع بأبسط الأشياء,,
ومعرفة كيف يطلبون بقوة كل مايرغبون فيه,,

ريْم محمود

ولفرط ما انتظرتك ،جئت!!
...ورقة العبور الأخيرة إليك يا "عمر" كانت صفراء كنواياك ،وكعمري الذي ذبل على أبواب صخبك صبرا”!!
لم أكن أعلم يوما”،بأن الكتابة التي حجزت تذكرة لذاكرتي بها ،ستصبح مطارا”رمم فقط من أجل أن ينفيك خارج أسوار المدينة التي أنجبتك !
أولا تعلم بأن حبا” نكتب عنه هو حب ميت ؟!
فالكتابة يا عمر ،موعدنا المؤجل مع النسيان وها أنا أعري نفسي منك بإتقان،غير آبهة للصقيع الذي سيحتل جسدي!!



ريْم محمود

انانية وتواضع


‎...............المرأة أنانية
فهى تريد كل شئ من رجل واحد

..................أما الرجل فهو متواضع
...لأنه يريد شيئا واحدا من كل النساء
...
فما أجمل أنانية المرأة **
**وما أبشع تواضع الرجل

تَرَاتِيْل أُنْثَى


حط المساء على كتف نافذتي .
..وها انا ذا .

و طيفك ...يتسلل بين جنبات الشوق
.. أغلق الستاره بانامل مرتعشه ...
تعلن عليك العصيان..
.
eyes

بين غيابك وانتظاري


لــسـتُ وَحـدُك مَـنْ أخطــأ بِحَقـــِّيَ فِــيَ الـغـيـــِّآبَ
[ أنـَّآ ] كُــل يُــؤم أخَـطِــئ بِـحــَّق نَـفـســيَ ,,,
عِــنــَّدمـآ انـتـظِـــَّركَ ! !♥

منقول من الفيسبوك


فَاجَئْتُكَ ذاتَ خُذلانٍ بِزيَارهَ
ظَنَنْتُكَ مَرسَاةً
سَتمْتَصُ خَيبَاتِي
أجْزِمتُ بَعدَها أنَّ خَيبَةً وُلِدَتْ
فِي عَتمَةِ العُمْر ..
عَالقةً كَضَميرٍ مُسْتَتِرْ بَينَ السُّطور
كَنُطفَةٍ فِي رَحِمِ الأوْجاعْ ..
لَنْ تُنجِبَ ذاتَ مخَاضٍ سِوى حَفنةٍ مِنْ أحلامٍ مُهتَرِئَه
تُرافِقُها عَناقيدٌ مِنْ أمانٍ صَدَئهْ ..


Rena Allan

الجمعة، 6 مايو 2011

اكتب عنك - من كلماتي

 اكتب عنك كطقس تطهيري
اكتب عنك لأنزفك..,لأنقي دمي من دمك
ورئتي من انفاسك وقلبي من وشم اسمك عليه

اكتب عنك لتخرج من مسامي ..
فيتنفس جسدي النور والعبير بذاكرة بيضاء لا تحمل بصماتك
وارتدي ثوبا لا يشاركني ذوقك في اختياره
وتنسي اصابعي مكانها بين فراغات اصابعك..
وينطق لساني ابجدية تخلو من اسمك وافعالك وحروفك
اكتب عنك لتفقدك عيوني حين يعبرني وجهك صدفة ...

اكتب عنك كعمل بنائي
اكتب عنك لاعيد رسم علاقتي بنفسي وبالاشياء والاماكن بعدك
فتصفعني الرياح ويجلدني المطر ولا ابحث عن احضانك
تزهر الورود ولا انتظرها تحمل مراسيلك الي
ترفف حولي الفراشات فلا اذكر جنون قلبي اذ تقترب
ان اجلس الي البحر ولا يحدثني عنك
ولا ينشد الموج للشاطئ قصتي معك


اكتبك لاتجرد من حنيني اليك  ...
لاتبرأ منه ومنك ...
لاقتل املي أن تعود
واهزم انكسار الحلم باعماقي
لاتوقف عن البحث عنك في الملامح  والاصداء
وانتظارك كلما دق بابي او هاتفي
وترقبك عند كل زاوية ومع كل التفاتة
ورؤيتك في عيني طفل لن يكون لي منك

اكتب عنك كوصفة علاجية
اكتب لاقنع نفسي انني اتعالج منك
وما اتعاطاك  إلا استشفاءا
لكني في الحقيقة
مدمن يخدع نفسه بأن تلك جرعته الاخيرة


اكتب عنك لان هذه هي شرفتي الاخيرة الي عالمك
الطريقة الوحيدة لالقاك..واتحدث اليك ..
اشكوك لاوراقي الامينة عليك
احكيك لذاتي التي تحفظك
اعيد صياغة كل تفصيلة تخصك لاصنع منها قصة
تملأ دفاتر اسراري وذكرياتي
اكذب علي نفسي وازعم اني اكتب عنك لانساك...
لافرغ ذاتي منك
لكني اكتب لكي اتورط فيك اكثر
واغوص في رمالك اكثر

الأربعاء، 4 مايو 2011

احلام مستغانمي


كنت أنتظر صوتها كما إعتدت أن أنتظر صورة . فعندما تكون جالساً على مقعد الوقت المهدور ، غير منتظر لشيءٍ البتة ، تجد الأشياء في إنتظارك ، وتهديك الحياة صورة لمشهد لن يتكرر.
أن تنتظر دون أن تنتظر. دون أن تعرف بأنك تنتظر. لحظتها تأتي الصورة مثل حب, مثل إمرأة.. مثل هاتف. تأتي عندما يكون المكان مليئاً بشيء محتمل المجيء.
وكنت مليئاً بذلك البيت.... أعيش بين غبار أشياء يلامسني في صمته ضجيجها. ويذكرني أنني عابر بينها. ولذا أحضرت آلة تصويري ، ورحت بدوري أوثق زمني العابر في حضورها. ذلك أنني إعتدت أن أطلق سيلاً من الفلاشات على كل ما أشعر أنه مهدد بالزوال كأنني أقتله لأنقذه.
من جثة الوقت تعلمت إقتناص اللحظة الهاربة ، وإيقاف إنسياب الوقت في لقطة. فالصورة هي محاولة يائسة لتحنيط الزمن.

***

" عابر سرير "

المفتاح الغائب

ماذا تفعل بمفاتيح العالم مجتمعة..أمام قلب لا يفتحه سوى وجه غائب لن يعود ؟!

لا يهم


لا يهم
كل شئ لايهم
طالما ساعتذر بالنهايه
انا( جنتل مان )
سأعتذر فينتهى كل شئ
...وحظ سعيد مع حبيب أخر
فلا شئ يهم
اليوم
احبك
تعالى نرتشف معا كأس السعاده اليوم
فهو طبقي اليوم
والعشق والامانى
تعالى نطوف دوحة العاشقيين
كم هى مثيره وخلابه
والاشتياق
فلنجربه
المه لذيذ
سأجعله صنف أخر
نستمتع به
هلمى اليا
بين ذراعيي احلمى
واطلقى العنان لحلم اليوم
جميل الحب
وفناء المحبوبه
لكن لاشئ يهم
دقات الفجر تقترب
يوم جديد
استيقظى صديقتى
اسف
لست أنا
اسف حظ سعيد
لاتتألمى فلاشئ يهم
لاتحزنى فلا شئ يهم
لاتذكرينى فلا شئ يهم
عادي
اضغطي على زر يوم جديد
وحبيب جديد
لكن لست انا
عادي
فلا شئ يهم
ماجى
3-5-2011

من قوافل من الياسمين


ولن أموتَ ليعيشَ قاتليْ فوقَ رُفاتي,!!
...فكيف لإمرأة قتلت الوقت ,
أن لا تهزم وجهك المعلق فوق جدار الذاكرة بكل غباء؟!!


رْيم محمود
 

نزار


يا إلهي :
عندما يضربنا الحب على غير انتظار ..
ما الذي يذهب منا ؟
ما الذي يولد فينا ؟
كيف نغدو كالتلاميذ الصغار ..
...أبرياء ساذجينا ..
ولماذا عندما تضحك محبوبتنا ؟
تمطر الدنيا علينا ياسمينا ..
ولماذا عندما تبكي على ركبتنا
يصبح العالم عصفوراً حزينا ؟

سؤالك


أتســأل عني .. أم عن نفسكَ فيّ !!
الأول .. أنــا بخيــر ..
أما الــثــاني .. فلا تبحــث عن نفسك عندي ..
قد ذَهبت منذ زمن .. و لــم تعد ..
...فلا تستجدي الشماتة .. كي لا تلقاهـا

ارتداء

أريد أن أرتديكِ فلم يعد العنـــاق كافيا

عبير القلوب


يقضِمُ الحَنينُ ليَاليّ ببُطءْ
حَتى يُوجعَني حدّ الإستسْلامِ لغيَابكـَ
وَ لا يَزيدُني إلا حُباً فيكـْ
....
.
.

يُسْرَى

حكاية مكررة

جاء ذات يوم وقال لها .. !
أنا لا أستطيع ان أكمل عمري معك .. !
قالت : لماذا .....
......قال : ليس لي يد في ذلك ولكني لم أتعود علي الخداع ..
وبذلك فأني أصارحك ..
قالت : لا أنت هدمتني .. !
قال : لا تقولي هذاا ولا تظلميني أنتي لا تعلمي شئ .. !
وتركها ورحل .....
ومرت الأيام والأشهر والسنوات ..
ورأها وأقبل عليها ومد يده ليسلم عليها ..
وفي يده طفله ..
قالت : من ..
!قال : أبنتي ..
وكان يسميها بأسمها ..
تعجبت وخجلت وقالت : كنت أعرف أنك ستفعل ذلك ..
قال لها ..وماذا عنك .
قالت : لم أتزوج بعد ..
قال : لماذا؟

قالت: لأنك علمتني في أخر لقاء بيننا أني لا أخدع من حولي بل أصارحههم ..
وهكذا انا فعلت ..من يتقدم لي أصارحه أني أحبك ولم أنساك بعد ..فيتركني ويرحل ..
تعجب كثيرا وظل صامتا

وقال بعد حين : لماذا ..
قالت : لاني كنت أرسم احلام جميله وهي سر حياتي حتي الأن و هذه الأحلام أنت بطلها ولم أستطيع تغير السيناريو ولا الابطال ولا أستطيع أيضاا أن أتزوج من أمنني على بيته ..
وأخدعه وأسمي ولدي علي أسمك

محمود درويش

فكم مرّةً تستطيعين أن تولدي في منامي
وكم مرّةً تستطيعين أن تقتليني لأصرخ: إني أحبّك
كي تستريحي?

تَرَاتِيْل أُنْثَى

 تثائبت الشمس بكسل ,,
فوقفت بنافذه عمر ....
.تتأمل تلك المساحات المهدوره
بعدما جفت بساتينها
وفي الجهه الشرقيه
.....كانت تقبع أرجوحة التردد ....
وقد تلحفها الغبار
هناك ..اعتادت ان تمضي الكثير من الوقت .
.تتأرجح ما بين فكر ..وغيم لا يمطر
كلما أشرق في خيالها نور للشمس فرح
وهناك ..في تلك الزاويه ..كان .
يغلف نظرتها الدفء ,
,وتسري بها ارتعاشه حنين
كلما جالت في ذلك الركن .
أيا انت ....يا بياض الغيم ,,..
..عليك سلام القلب
أبثه ما دام بالقلب نبض ..
اما أنتِ ..فأطلبكِ صك الغفران
على مابعثرته منكِ ...
eyes

اكتب عنك

أكتبُ عَنكـَ لأنسَاكـْ
فبَعْضُ الحُرُوفِ جُرعَاتٌ ضدّ الألمْ
وَ القلمُ عُود كبْريتٍ يُشعِل قشّ النسْيَانـِ

.
يُسرَى

تحفز -غادة السمان

لم أعرف يوماً طعم الأمان في حبك.
كنت دوماً وحيدة ومتحفّزة
مثل حارس مرمى لحظة ضربة الجزاء

ان يتألم


احيانا أتمنى لو استطيع أن أجعله يتألم ...
لكنني ادمع لأنني اعلم انه مهما فعلت
لن تهتز له شعرة ...
...
فمن هانت عليه دموعي ...
ومن ارتضى دوماً خضوعي ...
كيف له أن يرتجي يوماً رجوعـــــــــــي....
♡ رضــــــــا ♡

مشروعات

الفــرق بيــننا واضــح أنــا أسمــيتـك حبيـــبــي . .
و أنـت أسميتــني مشـروع حب مؤجل !!
لا بـــأس فقــد أصبــحت بالنســبة لـــي الآن مشـــروع نسيــــان مؤكــــد

الثلاثاء، 3 مايو 2011

صدي


بَعْضُ مَرَارَاتِ الوَاقع تفرضُ عَليْنا البَحْث عَنْ مَلذاتِ الحُلمْ
وَ أنا يَا حَبيبي
أعِيشكَ حَتى في حُلمي حُلواً مُرّا عَاطراً أحمَقا
أعلمُ أن حِسَابَاتي خاطِئة وَ لكني أعْلمُ أن قلبَكَ يَسْتحقّ المُغامَرَة
وَ يَكفينا شرَفُ الجُنونـِ
....
.
يُسرَى

الســعــادة

الســعــادة .. هــي أن تبــتــســم دون منــاسبــة .. ومــا بــداخلـك يهمــس الحــمــد لـلـه عـلــــى كــــل حــــال

همس


تركت الأحرف ترسم ضحكتك
نظرت لوجهك الناعس
عندما ضمت عيوني دموعك
بين المسافات التي مزقتها
و بيدي لمست ورد خديك
...يداك عانقت حضني
وجنة الحياة تخط وجهك
على أحرف الزمان الغامض
زهر الياسمين يخجل منك
ليخط الزمن أوهام الماضي
حزنك ...ألمك..و الحنين
تنادين الماضي
ليعيش الأن ...الغد ...و أنا
Rona

كلمات


أعترف ..

مُخْتَطَفٌ قلبي أنا ..

مُعْتَقَل فيكِ .. منذُ أزمنة الشوق
...
و يُمارسُني الوجع ..

كما تحترق سيجارتى !



أوراقيَ الملقاةُ على قارعَة الفقْد ..

محضُ زيف ..

وأشلائِي المنثورة عند أبوابِ انتظارِي

 ترفٌ ليس يعنيهِ نزيف الأغنيات

النسْيَان


بَعْضُ الحُبّ زائِل وَ يَبْقى الألمُ سُرمديّا
وَ النسْيَان في مِحْرَاب الضيَاع رَحْمَة
...
سَأرْحمُني وَ أنسَاكـْ

غربتي


لا تحرك غربتي ,,ارجوك ,,
دع امواجها ساكنه ,,كلماتحركت بعثرتني ,
,شتت الروح بي ,
,سأغفو ,,بخجل على سفح قلبك ,
,أتدفأ بموقد نبضك ,,وامضي بروحي أليك ,
...,حتى تصادرني الايام
eyes

الأحد، 1 مايو 2011

إلا الموت

قال لي يوماً :
"لاشيء يمنعني عنك إلا الموت "
ثم غاب ..!! علمت فيما بعد
أنه لم يمت !! ...
فهل أقيم مراسم الإحتفال
فرحاً بـ " حياته " ؟!
أم أقيم مراسم " الحداد
"حزناً على موت الحب ؟؟
reda

رحيل

::::::

أخذوا ذكرياتي
و رحلوا
و بقيت وحدي
أنتظرُ
أميرًا صغيرًا
يأتي من كوكبِهِ البعيدِ
ليأخذَ قلبي
قلبي الذي نسيَهُ الأصدقاءُ
حينما أخذوا الذكرياتِ
.و رحلوا

اتعلم؟

اتعلم؟
احببتك..وكأنك آخر احبتي على
وجه الارض
وعذبتني..وكأنني آخر اعدائك على
وجه الارض

تَرَاتِيْل أُنْثَى


تكتكات.. ..وعقارب ســاعه ..
..تدور حول نفسـها ..كـ أنا
. ألهث بين أزمنة الشوق ...
.سجينة تلك الدائرة
كم هو بـــــارد هذا الصبــــاح ...
...يا أنت ..إخلع عنك رداء البعد وأرتديني .حلة وصل
eyes

ذالك الصباح


ذالك الصباح ... حين ايقظتك
وجاني صوتك على الهاتف
مسكونا بالنعاس والبراءاة ,
شعرت بأنني ولثانية
لمحت وجهك الحقيقي العتيق ...
...وكما تضيء ومضة البرق كل شيء لبرهة ،
شاهدت عبر صوتك الصباحي
حقولك وجبالك ووهادوك
وكانت فسيحة مترامية
مثل كوكب الامير الصغير...

كانت مخالبك ماتزال نائمة,
وانيابك ماتزال مسترخية ,
ومخاوفك وشكوكك وبالتالي شراستك ماتزال تغط في النوم..
وجاءني وصوتك عذباً ..مسكوناً بلهفة المراهقين ,
ينبض حرارة وانت تقول : (( صباح الخير حبيبتي ))

حين تكون هكذا.... لا املك الا ان احبك ,
حين تكون نصف نائم , نصف يقظان ,
تصير رجل الحب المثالي ...
تصير حناناً بلا شكوك... ولهفة بلا ذاكرة وعطاء بلا مخاوف

ولكنك حين تستيقظ
تصير رجلين.. رجل يحب , وآخر يحاسب
رجل يقول انه سيمنح الى الأبد
واخر يهمس ساخراً : اي ابداً ايها المراهق
انت فان ... والحب فان
وكل ماتقوله او تفعله ليس جديداً
سبق لك ان قلته
وسبق للرجال ان فعلوه وكرروه نصف مليون عام !.

ها انت قريب على مرمى دمعة مني ,
وبعيد على مرمى عمر ّ...

ايها الشقي .. كيف ضيعتك في زحامي
ايها الشقي .. كيف صدقت زحامي ,
كيف صدقت زحامك.....

ايها الشقي , اكرر:
الصداقة مشروع حب , والحب مشروع جرح
فهل في صدرك موضوع لطعنة ؟...
بل الصادقة مشروع خيانة ..
والخيانة مشروع ضجر ..
والضجر يقظة ..
فهل لديك لحظات , بين النوم واليقظة
بين الخدر التام والوعي التام
نعيشها معاً
قبل ان نغرق من جديد في رتابة النوم او بلادة اليقظة ؟...

 غاده السمان

هناك ألأماكن


هناك بعض ألأماكن „
تمر بهـآ فـ تشم رآئحة مآضيك
وكأنها تعيد الزمن إليك
...............
بـطقوسه , سآعآتـه ’ ذكريآته „
مع أنآس قآسموك يوما كل شيء !
حتى أنفآسـك

تَحتَ ظِلَالِ اليَاسَمِين

آيُها المُزدَحِم بِدفْء الَربيع تَسرِقُني مِن ضوءِ الصَباح لِتَزرَعني على ضِفافِ القَمر البَعيد ,,

غيابُك

تَمَاماً هذا مايُحدِثُهُ " غيابُك " معي !
فَعِندما يُحسن الظن [ شوقي ] بِمَوعِد [ شوقك ]
تخذُلُنّي وأنا في َكامِل زهّوي وتكون مُسرف جداً في الغياب

محمد حسن علوان


عندما اشتاقك ذات نهار
فأدق ارقامك
و انتظر ردك
و عندما لا تردين يتحول الشوق في داخلي الى خوف خفي
يتدثر بثياب قلق
...اواصل الاتصال بتوتر
و بعد برهه ..... اما ان انهار على صوتك او على بكاء لست ادري كنهه ولا سببه
و لكنني ابكي
اتألم لهذه الحاجه الملحه اليك
لأني اعلم ذات يوم
سأبحث عنك فلا اجدك

فصول


‎في الفصل الأول من العبور للحب ..
لا تظهري هشاشة قلبكِ في حضرة من تحبين ..!!
...
دعيْه يظهر قلة مناعتة في حضرة عينيكِ..!
فبَعض المكابرة ...خُلقت لمداواة ضِعاف القلوب عزيزتي!!
ريْم محمود

عبد الرحمن منيف

الذاكــــــــره ... لعنة الإنسان المشتهاه ولعبته الخطره .. إذ بمقدار ما تتيح له سفراً نحو الحريه، فإنها تصبح سجنه
وفي هذا السفر الدائم يعيد تشكيل العالم والرغبات والأوهـــــام

غاده السمان


الآن
سيظل اسمك أبداً يأكلني حباً .. وشوقاً .. وحنيناً .. وجوعاً
كلما ذكرته
وسأظل أحلم بالساعات التي لن تصدأ لأنها لن تكون

اشياء للذكري








شهرزاد


ان كنت تحبني
فلا تجعل الموت وسيلة لشفائي
أعدني إلي راحة بالي وصفاء ذهني وبياض خيالي وهدوء نفسي وحرية قلبي !
ان كنت تحبني
أعد الي عاداتي الجميلة عادة القراءة قبل النوم والنوم الباكر
...وعادة الاسترخاء العميق والاستيقاظ فجراً !
ان كنت تحبني
فأعدني إلي فأنا منذ ان وجدتك لم أجدني !
فظهورك أمامي أخفاني مني!