تَمَاماً هذا مايُحدِثُهُ " غيابُك " معي !
فَعِندما يُحسن الظن [ شوقي ] بِمَوعِد [ شوقك ]
تخذُلُنّي وأنا في َكامِل زهّوي وتكون مُسرف جداً في الغياب
فَعِندما يُحسن الظن [ شوقي ] بِمَوعِد [ شوقك ]
تخذُلُنّي وأنا في َكامِل زهّوي وتكون مُسرف جداً في الغياب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق