السبت، 14 يوليو 2012

لهــذا السبــب

الرجـُــال يعَشقــون النسَـــاء من المظهــَــر ..

والنْســـاء يعشقـــن الرجـُـال من الكــَـلام ..!

لهــذا السبــب: النســـــُــاء يضعـُــن المكيـُــــاج , والرجـْــال دائمُــــاً يكــذبـَـون

MAyAR

الجمعة، 13 يوليو 2012

عرين القآضي


عِندمآ تُسَلم امرأة قَلبهآ لِرَجُل أحبَتهُ ، تكون مؤمنة إيماناً تاماً أنهآ لَن تَستَردهُ أبداً ،وَلكن إذا شآءت الأقدار أن يُستَرَدُ لهآ ، لَن يَكون بِتِلكَ الكفاءة حَتى يُقدم لِرَجُل آخر .


راحة اليد ..


راحة اليد .. أغرب أجزاء الجسد . راحة اليد تلك المساحة الصغيرة التي يبدأ منها الحب و الرائحة و المواثيق , و فيها تنمو لغةٌ كل حروفها من الطبيعة , و كلماتها من الحس . راحة اليد .. قلبٌ مكشوف !
راحة اليد .. حتى في خلقتها تبدو و كأنها مصممةٌ لتكون المكان الذي يلتقي فية الإحساس و الذاكرة و اللغة

- عبدالله ثابت
 

المرآة المهشمّه

لأنـــي كُســـرت ذآت مرّه ~
أصبحــت كالمرآة المهشمّه
أجرح كلّ من يلمسني !!

The writer " Reem Khaled Zakaria "

لأحدهم :

الصداقة تفتح أبواب الحب
والحب يفتح أبواب الفراق
والفراق ،يفتح أبواب الحزن في وجوهنا !
...
ولأني لا أحبذ خسارتك :كن صديقي
فتلك هي البطولة الكبرى التي أريد .

وطـــن عثمـــان

كآنت حروفـــ،ــي لي ذآت يوم ~
والآن أضحى حبر الذاكره ::
يلطخ جميع أوراقــي بكــ !
ومآ عُدّت أنا لـــي
وما عاد لي ::
غير رفآت الماضي ()

الخميس، 12 يوليو 2012

الكَاتِب الأردني حمزة الفقهاء ©

كانَ حُلمها كَبير ٌعَليه
فغدتْ وجبة ًشَهية ً
للذئب ِالراقِد ِخلفَ عَينيه
لم تستطعْ كفوفُها المَريمية
أنْ تقرأ وشمَ الخيانة
... ... في يَــــديه

كانَ حُلمُها مَحبَسين
وعَقد زواج ٍيُوقعان عَليه
وغُرفة مِنْ رواق القَمر
كلُ مَا فيها ينتمي إليه
وطِفلٌ يُشاطِره ذاتَ المَلامِح
وتُطلق أسمَهُ عَليه

لم تُدركْ في ليلة بَكارتِها الأخيرة
أنه سيترُكها تَنزفُ حتى العَار
تحتَ رُكبَتيـــه
فلمّ بانتْ بَشائِرُ حَملِها
بَشائِرُ مَوتِها
صَارَ هاتفُه غيرَ مُتاح ٍ
فطائرتُه قَبلَ السَابعة
غادرتْ مَطارَ الرجُولة ِ
لأنّ حُلمَها كبيرٌ عَليه

 

الأربعاء، 11 يوليو 2012

من صفحة وطن عثمان

قطعت تذكــ،ــرة رحيــ،ـل ~
بلا تاريخ محدد ... بلا موعد اقلاع ..
ودون ساعة .. ومكآن مخصص ::
لم احجز في الدرجة الأولـــى
لإن دار القرار لا تفرّق بين غني وفقير ~
... ولا تقسم البشريّة الى طبقآت ،،
لن أحمل معي حقيبة وملابس .. ولن أقف أمام مرآتي طويلا
فالكفن لا يحتآج لكــل تلكـ الأناقه !!
سأحمل أعمالي ~ اخطائي ~ حياتي
وأرحـــل الى متر وخمس وستون سانتي متر من الترآب !!!!
هــــــــذه مغامرتي الأخيــ،ــره ::
ومعركتـــي مع نفسي الأمارة بالسوء ::
سأهزمُ شيطانيتي ...
وسأمحو سيئاتي
فأني يا ربّ قد عدت اليكـــ
فتقبلنــــــــــــــــــــــــي يا الله ~
وأعنّي يا الله
وأنصرني يا الله


يا الله يا الله يا الله




وطن

الثلاثاء، 10 يوليو 2012

د. مصطفي محمود

أنت لا تسافر حينما تغير مكانك ..
و لكنك تكون قد سافرت حينما توسع من ثقافتك .. و تثري من عاطفتك و تجدد من روحك ...
فخفقة قلبك لإمرأة أو صداقتك لرجل أو قراءتك لكتاب ..
هي أسفار حقيقية ..
و ميلاد جديد لك و تاريخ جديد لحياتك و تفكيرك ..

The writer " Reem Khaled Zakaria "

ان رجلا” يغيب ..هو رجل قادر حتما” على الخيانة ؛ إن الغياب ،مهانة للحب
إن رجلا” ينقب عن أخطائك هو رجل لن يهديك أبدا” الأمان !

شهرزاد

كم تخذلنا الحكايات حين تتخلى عنا في نهاية الطريق!

حيث لاعودة ... ولابداية جديدة !

ويؤلمنا موقف الحكايات منا كثيرا!
...
فبعض الحكايات نعتبرها ( أم ) !

هذا نغمض أعيننا في أحضانها آمنين مطمئنين !

إلى ان يفزعنا خنجر ( الأم) في ظهر الأحلام !

فنستيقظ في قمة صحراء العمر / لا زاد معنا / سوى الخوف!

الأحد، 8 يوليو 2012

منقول

حيــن رحلـــت كنـــت اظـــن أنـــك مديـــن لــي بـإعتــذار و علمت مــن الأيـــام أنــي أنــا المدينـة لك بالشكـــر فبدونــــك أصبحــت أقـــوى .. فلك منـــي كـــل الشكر......!!

يامن نوباني

’تعجبني المرأة التي لم تأتي بعد .
هيَ مثلي تنتظر صدفة
أو
إنحرافا ً في القدر
فنلتقي .