كان لا بدَّ أن أدوسَ على قلبي بِنعال الواقع
لتُدركَ ذاكرتي حجم الفاجعة بِك .!
...
كان لا بدَّ أن أنضجَ بِسرعة عشريْن سنةً في الدروة العشقية
لأدرك بكَ خيبتي . . وأمضي في طريق لا يحمل أثراً لي . . ولا حرفاً لك !
. .
اليومَ بدأتُ حياتي من جديد . .
اليوم سأتنحى عن كرسي حُبك لأشباه الرغبةِ والعبيد !
عذراً . .لم أكن (سأبقى) كما تتوقع . .!
حقيقة :
دوماً هناك من يسْتَحق . . دوماً هناكَ منْ يُحِبُكِ عزيزتي دونَ أن تدري !
هيئي لقلبِكِ الفَرح . . فالماضي ان عاد ,سيعودُ مشوهاً !
ذلِكَ أن الطفل لا يمكن أن يرجع للأرحام دون قدرة إلهية !
وزمن المعجزات يا عزيزتي ولَّى . . . ومات زمن النقاء ! !
كونيْ لكِ أنتِ . ثم لمنْ يستحق , وتحضري دوماً للوداع قبل اللقاء !
ريْم محمود
لتُدركَ ذاكرتي حجم الفاجعة بِك .!
...
كان لا بدَّ أن أنضجَ بِسرعة عشريْن سنةً في الدروة العشقية
لأدرك بكَ خيبتي . . وأمضي في طريق لا يحمل أثراً لي . . ولا حرفاً لك !
. .
اليومَ بدأتُ حياتي من جديد . .
اليوم سأتنحى عن كرسي حُبك لأشباه الرغبةِ والعبيد !
عذراً . .لم أكن (سأبقى) كما تتوقع . .!
حقيقة :
دوماً هناك من يسْتَحق . . دوماً هناكَ منْ يُحِبُكِ عزيزتي دونَ أن تدري !
هيئي لقلبِكِ الفَرح . . فالماضي ان عاد ,سيعودُ مشوهاً !
ذلِكَ أن الطفل لا يمكن أن يرجع للأرحام دون قدرة إلهية !
وزمن المعجزات يا عزيزتي ولَّى . . . ومات زمن النقاء ! !
كونيْ لكِ أنتِ . ثم لمنْ يستحق , وتحضري دوماً للوداع قبل اللقاء !
ريْم محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق