الأربعاء، 13 أبريل 2011

دون موعد

لم يكن سوى رجلا” عاديا” ، يحتضن مساحة الغياب ، ليفوز بالحلم ذات شوق!
...لم تكن سوى أنثى ملونة بأطياف حكايات دون فصول ، وبلقاءات دون موعد!

ريْم محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق