السبت، 16 أبريل 2011

تحت المطر

هُو الليْلُ يَضعُ سِتاراَ لكلّ شيءْ
وَحْدَه الحَنينُ تأتِي به مُزنُ الشوقْ
تمْطرُ حَبّة حَبّة
...
يَتسللُ إلى مُعْطفي
فأرَاك تحْتضنُني كرذاذ عِطرْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق