الأربعاء، 13 أبريل 2011

لستُ وحيد...

لستُ وحيد... فأنت لم تفارقيني حتى الآن.. أنت تسكنني أبداً

و لستُ حزين
فصوتك مازال يدوي فيَّ..إنما أنا متعب فقط..أحاول أنّ أنفصل عن العالم دونما فائدة

......ليت لي أن أرسم كوناً يشبهك.
ليت لي أن أعرف كيف أقترف البياض مثلك.
ليت لي أن أطمس كل ما حولي إلا ذكراك.

لا أريد أنّ أسمعهم، لا أريد أن يعكروا انشطاري.
لهم الجسد. لهم الملموس مني،
و لي مخيلتي و أنت
فيقيني بالله يجعلني أوقن اني لك و انك لي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق