لماذا .. تخليت عني ، إذا كنت تعلم أني .. أحبك أكثر مني .. لمآذا ؟
نزار قباني *
***
لماذا حيّن إفترقّنآ يَا هَذا ..
تَركتَ لِي ..
أكّثر الذِكرياتْ مُتعةً ، وأشّدها ألماً !
خُذهَا .. خُذهَا .. خُذهَا ،
لآ أرِيدُها مُجردَ طيفٍ يُسهِرنّي لَيلاً .. وَ يُربِكُني نهاراً..
فأنا لِم أعُد أستَمتِع بِها كَالسابِق ،
ولا فآئِدة مِنها .. سِوى أنّها تُؤلمني أكّثر ، بِوجُودها بِكُل مَكانْ ،
فَوق الأرفُف ، وبيّن أرصِفة الطُرقات ..
فِي الكَلماتْ .. فِي الدُموع التّي تَأبى الانسِكاب خَجلاً ، وخَوفاً
أحببتُك صِدقاً ، طُهراً ، وبعمّق
و أحببتَني .. رُبما ، قَليلاً !
لِماذا
نزار قباني *
***
لماذا حيّن إفترقّنآ يَا هَذا ..
تَركتَ لِي ..
أكّثر الذِكرياتْ مُتعةً ، وأشّدها ألماً !
خُذهَا .. خُذهَا .. خُذهَا ،
لآ أرِيدُها مُجردَ طيفٍ يُسهِرنّي لَيلاً .. وَ يُربِكُني نهاراً..
فأنا لِم أعُد أستَمتِع بِها كَالسابِق ،
ولا فآئِدة مِنها .. سِوى أنّها تُؤلمني أكّثر ، بِوجُودها بِكُل مَكانْ ،
فَوق الأرفُف ، وبيّن أرصِفة الطُرقات ..
فِي الكَلماتْ .. فِي الدُموع التّي تَأبى الانسِكاب خَجلاً ، وخَوفاً
أحببتُك صِدقاً ، طُهراً ، وبعمّق
و أحببتَني .. رُبما ، قَليلاً !
لِماذا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق