الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010

التاسعة والربع_احلام مستغانمي

التاسعة والربع , وأعقاب سجائر.وقبل سيجارة من ضحكتها الماطرة التي رطبت كبريت حزنك.كنت ستسألها , كيف ثغرها في غيابك بلغ سن الرشد؟وبعيد قبلة لم تقع, كنت ستستفسر: ماذا فعلت بشفتيها في غيبتك؟ من رأت عيناها؟ لمن تعرى صوتها؟ لمن قالت كلاما كان لك؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق