الثلاثاء، 9 نوفمبر 2010

ahlam mosteghanemi

بصيغ مغايرة، يُعيد الحب نفسه، ببدايات شاهقة الأحلام.. وانحدارات مباغتة الألم. وعلينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا.ـ
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق