الخميس، 18 أغسطس 2011

نذير الزعبي

أرجوكِ ألا تغضبي مني...فالكتابُ الذي أهديتِني إياهُ لم أقرأهُ بعد...إذ كلما خلدتُ إلى سريري وأخذتُه بيدي كي أقرأه...شعرتُ بنعومةِ راحتيكِ تسكنُ دفّتيه...فأقبّلُهُ قُبلتين...ثم أتوسّدُهُ مبتسماً...وأنام...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق