الجمعة، 19 أغسطس 2011

يوما ما

بمقدار ألمها هي كانت غفلته هو
فاحيانا
نكون ابطال لحكاية ما ونحن آخر من يعلم
هي كانت اطهر من ان تدنس
وهو كان اقسى من ان يشعر ........ فافترقا !

ف مضى هو للضفة الاخرى حيث الاخري ....... كما يفعل الرجال دائما !
وبقيت هي تغلق ابواب الحكاية ونوافذها
وتجمع من اغلى التفاصيل اهمها ....... كما تفعل النساء دائما !


باختصار !!
احدهما لم يكن يستحق الآخر !
ويوما ما سيذكرها هو ويبكي ... تماما كما ستذكره هي وتضحك !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق