الثلاثاء، 16 أغسطس 2011

روضه الحاج


حين تطير من عينيك أسراب الحمام البيض
تاخذني !
فأهتف بإسمك المنسوج من عصبي وذاكرتي واحلامي وهل إلاك يا عمري هي الأحلام ؟؟
أحب ظلال هذا الوجه تسبح في كرياتي تحاصرني ..
تسد منافذ الرؤيا وتفتح للمدى روحي ..
...فارقي قدر ما سمحت به عيناك !
نحو مدارج عزت على الراقين بالاعوام !

نعم اهواك مد الأفق ..
عد الرمل ..
حد اللانهائيات ..
يا من يشتري ضجري ويهديني الحياة وسام !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق