عند بدايات الرّبيع،
يقفز الأخضر داخل الأغصان ،
علامة على انتصار الأمل .
وأنا داخل الحافلة التي تطوي الأرض طيّا ،
وصلني صوت ينادي باسمي .
السيارة اجتازت محطّة الحبّ الدّافئ، ولم تتوقّف.
وأنا صامتة، ويدي على مقبض بوّابة السيّرة .
وكأنّني لا أعلم:
لماذا هذا التّغنّج في تسريحة شعري؟
لماذا حطّت زهرة الأوركيدا على عنقي ؟
لماذا تشتعل النّيران فوق خدّي ؟
رغم وضوح كلّ شيء للأشجار الباسمة على جنبيّ .
للأطيار التّي ألتلقيها في طريقي
الحافلة لم تتوقف في محطة الحبّ الدّافئ
وأنا بقيت واقفة
ومطر ينهمر داخل قلبي
يقفز الأخضر داخل الأغصان ،
علامة على انتصار الأمل .
وأنا داخل الحافلة التي تطوي الأرض طيّا ،
وصلني صوت ينادي باسمي .
السيارة اجتازت محطّة الحبّ الدّافئ، ولم تتوقّف.
وأنا صامتة، ويدي على مقبض بوّابة السيّرة .
وكأنّني لا أعلم:
لماذا هذا التّغنّج في تسريحة شعري؟
لماذا حطّت زهرة الأوركيدا على عنقي ؟
لماذا تشتعل النّيران فوق خدّي ؟
رغم وضوح كلّ شيء للأشجار الباسمة على جنبيّ .
للأطيار التّي ألتلقيها في طريقي
الحافلة لم تتوقف في محطة الحبّ الدّافئ
وأنا بقيت واقفة
ومطر ينهمر داخل قلبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق