مختبأ عن رذاذ المطر،لقيتك.
واحزني،مصطحبا زوجتك.
في لحظة،
مرّت عشر سنوات من الأمل.
مرّت كالسّرا ب.
عشر سنوات من التّرقّب.
لم يعد لها معنى.
رسمت بسمة على زاوية الشّفتين.
لكن دموعي هطلت على وجهي .
عندما رأيت زوجتك المدهوشة ،
أعلنت وأنا امسح وجهي:
"يا إلهي يا لهذا المطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق