أحنّ للمطر
للحبّ النازل من صدرك
إلى التراب المشتاق للعناق
للظلال المترنّحة بين شفتيك
للشجن الخائف في عينيك
......للرياح الغاضبة في مرفئك الهادئ
للهزيمة النكراء
فوق يديك
للحبّ النازل من صدرك
إلى التراب المشتاق للعناق
للظلال المترنّحة بين شفتيك
للشجن الخائف في عينيك
......للرياح الغاضبة في مرفئك الهادئ
للهزيمة النكراء
فوق يديك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق