لا تَلمسي كبريائي
ما زالَ جُرحي نَديّا
ذنبي مدى العُمرِ أنّي
كنتُ المُحِبَّ الوَفيّا
لا تسألي مُقلَتيّا
فلستُ أرجوكِ شَيّا
لا شيءَ أبغي ولكنْ
رُدّي دموعي إليّا..!
ما زالَ جُرحي نَديّا
ذنبي مدى العُمرِ أنّي
كنتُ المُحِبَّ الوَفيّا
لا تسألي مُقلَتيّا
فلستُ أرجوكِ شَيّا
لا شيءَ أبغي ولكنْ
رُدّي دموعي إليّا..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق