كنت ابحث عنك
عن الرجل الذي يكتشفنى.. أرضًا منسية من قبل عصور المستكشفين. يقتحمنى.. أدغالًا إفريقية,أحراشًا امازونية يكمن في غموضها آلاف الأسرار..وهاد ونجاد لم يبلغها إنسان من قبل, رابية بتول تنتظر على شطآن الوعد.
عن الرجل الذي يكتشفنى.. أرضًا منسية من قبل عصور المستكشفين. يقتحمنى.. أدغالًا إفريقية,أحراشًا امازونية يكمن في غموضها آلاف الأسرار..وهاد ونجاد لم يبلغها إنسان من قبل, رابية بتول تنتظر على شطآن الوعد.
فنان..يؤلفنى من موسيقي الغروب ورجع الصدى.. وهمس النجوم ونداء البحر..يفاجئني كل لحظة بحلم.. بوردة.. بابتسامة.. بالقمر يلمع في ليل عيونه.. بالشمس الذائبة في دمه.. بالربيع يغرد مع أصداء ضحكاته.
الرجل الذي يمتطى صهوة جنوني.. ويزرع في خيالي ألف جنة أحلام..لا توقفه احتجاجاتي, ولا تمنعه اعتراضاتي, بتفهمه الحنون يروض شيطان عنادي وتمردى, وبصبره يلجم ذلك الفرس البرى المتواثب في صدري..يأخذني من أيامي المتشابهة, ويسكنني فوق قوس قزح, نجمة على شرفات الغيم..
مغامر.. يقتحم بفرسه قرص الشمس الذهبية..وشاعر.. ينظمنى قصيدة حب أبدية.. يحكيني أسطورة خرافية.. يرسمني شراعًا من نور, وموجة عشق, امرأة تخرج من أعماق بحار الشوق.. وطير من حرية يسافر نحو بلاد الشرق..أنثي غير تقليدية.. بللورية الإحساس, موجية الشعور, تتشكل بالحب, تتلون بالعاطفة.طفلة تتشبث بطفولتها.. وامرأة تلتف بأنوثتها..
كنت ابحث عنك
عن الرجل الذي يلمس احساسى بأنامل من دفء وحنان.. يصبح صدره عنوان بيتي.. ومحيط ذراعيه وطني الصغير..امنحه بإغداق أم , وهيام حبيبة.. ببذخ طفولي وحنكة انوثية.. بشوق عاشق طال به البعاد, واشتعل في دمه الحنين, و رقة فراشة تتخبط بجناحيها بين يديه حائرة خجولة..
يا أنت.. أين أنت..؟
وأين ابحث عن سوسنة تذوب في دمى ؟.. عن عصفور عشه في قلبي؟.. ونجم فر من سمائه ليتلألأ في عتمة شعري..؟
بأي مكان أجدك؟.. وأنت تعرش كخميلة ضوء في مسائي..فتشت في كل الأماكن.. لاكتشفك كحلم وردى ينام تحت وسادتي..كنت قريبًا جدًا.. حتى أنى لم أرك , لكن عذري أننا نرى بعيوننا ولا نراها..وأنا كنت أرى بك الأشياء, وأنت ساكن مقلتي.. وابحث عنك وأنت تتدفق مع خفقات قلبي..ابحث عن نفسي في عينيك.. عني في بعض دمك..
يا رفيق الروح
جئتك طائرا متعب ينشد راحته وأمانه على كفيك.. يترك على بابك كل جراح أسفاره في رحلة البحث عنك… فهل يجد في أحضانك دفء داره؟
الرجل الذي يمتطى صهوة جنوني.. ويزرع في خيالي ألف جنة أحلام..لا توقفه احتجاجاتي, ولا تمنعه اعتراضاتي, بتفهمه الحنون يروض شيطان عنادي وتمردى, وبصبره يلجم ذلك الفرس البرى المتواثب في صدري..يأخذني من أيامي المتشابهة, ويسكنني فوق قوس قزح, نجمة على شرفات الغيم..
مغامر.. يقتحم بفرسه قرص الشمس الذهبية..وشاعر.. ينظمنى قصيدة حب أبدية.. يحكيني أسطورة خرافية.. يرسمني شراعًا من نور, وموجة عشق, امرأة تخرج من أعماق بحار الشوق.. وطير من حرية يسافر نحو بلاد الشرق..أنثي غير تقليدية.. بللورية الإحساس, موجية الشعور, تتشكل بالحب, تتلون بالعاطفة.طفلة تتشبث بطفولتها.. وامرأة تلتف بأنوثتها..
كنت ابحث عنك
عن الرجل الذي يلمس احساسى بأنامل من دفء وحنان.. يصبح صدره عنوان بيتي.. ومحيط ذراعيه وطني الصغير..امنحه بإغداق أم , وهيام حبيبة.. ببذخ طفولي وحنكة انوثية.. بشوق عاشق طال به البعاد, واشتعل في دمه الحنين, و رقة فراشة تتخبط بجناحيها بين يديه حائرة خجولة..
يا أنت.. أين أنت..؟
وأين ابحث عن سوسنة تذوب في دمى ؟.. عن عصفور عشه في قلبي؟.. ونجم فر من سمائه ليتلألأ في عتمة شعري..؟
بأي مكان أجدك؟.. وأنت تعرش كخميلة ضوء في مسائي..فتشت في كل الأماكن.. لاكتشفك كحلم وردى ينام تحت وسادتي..كنت قريبًا جدًا.. حتى أنى لم أرك , لكن عذري أننا نرى بعيوننا ولا نراها..وأنا كنت أرى بك الأشياء, وأنت ساكن مقلتي.. وابحث عنك وأنت تتدفق مع خفقات قلبي..ابحث عن نفسي في عينيك.. عني في بعض دمك..
يا رفيق الروح
جئتك طائرا متعب ينشد راحته وأمانه على كفيك.. يترك على بابك كل جراح أسفاره في رحلة البحث عنك… فهل يجد في أحضانك دفء داره؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق