كنتَ تنسِج لي من الغروب , كنزةً صوفية تخبئني بها في حُضن قلبِكَ أثناء عواصِف الغياب
وكنتُ أجلسُ متربعةً في عيْنيْكَ العسليتين بِ فرح طفلةٍ تحمل "العيدية" قبلاتِ وحكايات ومواعيد وحبات شوكولا وسكاكر .
وكنتُ أجلسُ متربعةً في عيْنيْكَ العسليتين بِ فرح طفلةٍ تحمل "العيدية" قبلاتِ وحكايات ومواعيد وحبات شوكولا وسكاكر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق