يا لبرق طلّتك
عندما تمرّ.. من دون أن ترفع النظر
كي لا تخدش حياء الشرفات
المغلقة على قيلولة نسائها
من دون أن تلوي على شيء
... تدري وأنت تعبر
تحت أنوثة الأمنيات
أن تنهيدة تسترق إليك النظر
عندما تمرّ.. من دون أن ترفع النظر
كي لا تخدش حياء الشرفات
المغلقة على قيلولة نسائها
من دون أن تلوي على شيء
... تدري وأنت تعبر
تحت أنوثة الأمنيات
أن تنهيدة تسترق إليك النظر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق