لن اغدر برجل كان ابا لاطفال دفاتري
لن اغدر برجل رافقني علي الطريق الاخضر في احلامي
لن اغدر برجل التصقت بذراعيه شتاءا وسرت معه تحت المطر في خيالي
لن اغدر برجل سافرت اليه وهما كي اضع رأسي علي صدره وابكي
لن اغدر برجل عقدت عليه قراني الف مرة في منامي وما اقتربت منه يوماً
... لن اغدر برجل حملته في قلبي سنوات وهنا على وهن
لن اغدر برجل ضحيت برفقتي وبالشاطئ وبالامانى
ورافقته مغمضة العينين على سفينة تتجه نحو المجهول
لن اغدر برجل تمنيت ان يكون نصفي الاخر علي سفينة نوح
لن اغدر برجل ناديت هدهد سليمان في ليالي غيابه باكية
لن اغدر برجل تجردت من ثقافتي وحضارتي وعلمي وشهادتي
وبحثت عنه في فناجين القهوة وخطوط الكف
لن اغدر برجل ... كلما خررت الي الارض ساجدة
دعوت الله ان يجعله اسعد من على الارض
لن اغدر برجل تمنيتة كالنور للاعمى كالصوت للاصم كالنطق للابكم
كالامان للخائف كالجناح للكسير كالماء للظمأن كالفرح للمكلوم
كالبشارة للمنتظر كالذرية للعقيم كالحنان لليتيم كالامل لليائس
كالحق للمظلوم كالوطن للغريب
لن اغدر برجل رافقني علي الطريق الاخضر في احلامي
لن اغدر برجل التصقت بذراعيه شتاءا وسرت معه تحت المطر في خيالي
لن اغدر برجل سافرت اليه وهما كي اضع رأسي علي صدره وابكي
لن اغدر برجل عقدت عليه قراني الف مرة في منامي وما اقتربت منه يوماً
... لن اغدر برجل حملته في قلبي سنوات وهنا على وهن
لن اغدر برجل ضحيت برفقتي وبالشاطئ وبالامانى
ورافقته مغمضة العينين على سفينة تتجه نحو المجهول
لن اغدر برجل تمنيت ان يكون نصفي الاخر علي سفينة نوح
لن اغدر برجل ناديت هدهد سليمان في ليالي غيابه باكية
لن اغدر برجل تجردت من ثقافتي وحضارتي وعلمي وشهادتي
وبحثت عنه في فناجين القهوة وخطوط الكف
لن اغدر برجل ... كلما خررت الي الارض ساجدة
دعوت الله ان يجعله اسعد من على الارض
لن اغدر برجل تمنيتة كالنور للاعمى كالصوت للاصم كالنطق للابكم
كالامان للخائف كالجناح للكسير كالماء للظمأن كالفرح للمكلوم
كالبشارة للمنتظر كالذرية للعقيم كالحنان لليتيم كالامل لليائس
كالحق للمظلوم كالوطن للغريب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق