في كل مرة أصرخ معلناً النسيان ... تخرجين أنتِ بجيش عرمرم لهزيمتي ... لقلب احتفالاتي رأساً على قلب ... لكي تثبتي لي أنك كنت الحب الأوحد ... في حالة من القداسة و الطهارة و الوطن ... تعودي لخربشتي و بعثرتي قائلة :
" لا لأعود إليك ... لا لأقول بهمس العهد العشقي القديم : أحبك ... لا لأضمك ... لا لأقبلك ... لا لأحميك ... بل عدت لتأكيد وجعك و تعبك و حزنك ... عدت لأثبت لك أنني كنت الأجمل و لم أزل ... أليس أسمى الأشياء هي تلك التي لا نقوى على امتلاكها حتى في أحلامنا ؟. عدت لأرفع رايات انتصاراتي عليك يا رجل الهزائم عن جدارة ... أتنساني يا سيد الليل ... يا رجلا اعتاد تلفيني حروف الوطن أتنساني ؟ ! "
" لا لأعود إليك ... لا لأقول بهمس العهد العشقي القديم : أحبك ... لا لأضمك ... لا لأقبلك ... لا لأحميك ... بل عدت لتأكيد وجعك و تعبك و حزنك ... عدت لأثبت لك أنني كنت الأجمل و لم أزل ... أليس أسمى الأشياء هي تلك التي لا نقوى على امتلاكها حتى في أحلامنا ؟. عدت لأرفع رايات انتصاراتي عليك يا رجل الهزائم عن جدارة ... أتنساني يا سيد الليل ... يا رجلا اعتاد تلفيني حروف الوطن أتنساني ؟ ! "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق