قبل الرحيل ...
... كانت هناك لحظه رسمنا بها البسمة على شفاهنا
كانت هناك حروف نتبادلها ونخفي خلفها مشاعر حكم عليها بالموت قبل أن تولد
كانت هناك كلمة إعجاب جذبت بعضنا إلى بعض
كانت هناك برهة زعل ولكن سرعان ما تزول يخبر أحدنا الآخر أنه لم يقصد وكنت مازحا كعادتي .. فيقبلها الآخر ويبتسم ...
ترددت كثيرا كلمات وأحرف تدل على الغيرة والإعجاب نوعا ما
كان أحدنا يتجاهل ويقول لا لم يحن الوقت ...
قبل الرحيل ...
كانت تود أن تقول أني كنت لها الكثير الكثير ولكن كبرياء العودة منعها
نسيت أن في قوانين الصداقة والعشق والحب الكبرياء ممنوع
كانت حيث لم يكن أحد ...
تضحكني
ترسم البسمة
تدغدغني
تسعدني
تفرحني
كانت تفعل ما يغضبني
تتجاهلني ....
وأعود من جديد
قبل الرحيل ...
أخطأت بكلمة كنت أمازحها فيها ...
لم أقصد معناها ، وأخبرتها أني لم اقصد
ونطقت بكلمة الاعتذار التي لم أنطق بها من قبل ...
لكنها تجاهلت وكأني لم أتحدث ...
تريد أن تقتل بسمة صداقة ، أو ... ، أو ... لا اعرف ما هي بالتحديد
فهل ستفكر بالأمر مرة أخرى وتقبل ذاك الاعتذار الذي لم أنطق به من قبل
قبل الرحيل ...
أريد أخبرها أنها أنثى استثنائية ...
فهل سترحل ...؟؟!!!
أود أن ألقاها تدق باب ذاكرتي المهترئ هذا الصباح
بقلم
لحن
... كانت هناك لحظه رسمنا بها البسمة على شفاهنا
كانت هناك حروف نتبادلها ونخفي خلفها مشاعر حكم عليها بالموت قبل أن تولد
كانت هناك كلمة إعجاب جذبت بعضنا إلى بعض
كانت هناك برهة زعل ولكن سرعان ما تزول يخبر أحدنا الآخر أنه لم يقصد وكنت مازحا كعادتي .. فيقبلها الآخر ويبتسم ...
ترددت كثيرا كلمات وأحرف تدل على الغيرة والإعجاب نوعا ما
كان أحدنا يتجاهل ويقول لا لم يحن الوقت ...
قبل الرحيل ...
كانت تود أن تقول أني كنت لها الكثير الكثير ولكن كبرياء العودة منعها
نسيت أن في قوانين الصداقة والعشق والحب الكبرياء ممنوع
كانت حيث لم يكن أحد ...
تضحكني
ترسم البسمة
تدغدغني
تسعدني
تفرحني
كانت تفعل ما يغضبني
تتجاهلني ....
وأعود من جديد
قبل الرحيل ...
أخطأت بكلمة كنت أمازحها فيها ...
لم أقصد معناها ، وأخبرتها أني لم اقصد
ونطقت بكلمة الاعتذار التي لم أنطق بها من قبل ...
لكنها تجاهلت وكأني لم أتحدث ...
تريد أن تقتل بسمة صداقة ، أو ... ، أو ... لا اعرف ما هي بالتحديد
فهل ستفكر بالأمر مرة أخرى وتقبل ذاك الاعتذار الذي لم أنطق به من قبل
قبل الرحيل ...
أريد أخبرها أنها أنثى استثنائية ...
فهل سترحل ...؟؟!!!
أود أن ألقاها تدق باب ذاكرتي المهترئ هذا الصباح
بقلم
لحن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق