shorfat al ro7
الاثنين، 12 سبتمبر 2011
نذير الزعبي
حين تغيبين...أصنعُ لنفسي من الوهم رفيقةً...أجلسُها بجانبي...أُحدّثها...وأُضحكها..
.وأقولُ لها الأشعار...وأغني لها الأغاني التي تحبينها...ثم أبكي بحضنها...وأنتظرُ أن تكفكفَ دمعي...لكنهُ...متى كان للوهم يدٌ تكفكفُ دمعَ صدق الاشتياق؟...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق