الأربعاء، 20 يوليو 2011

أناديك

 أناديك
يا حصني ضد الاحزان الليلية
وتعويذتي الصحراوية
لفني بعباءة حنانك
ولا تعبأ بما اقوله
...او لا اقوله




أناديك
لملم اشلائي الممزقه
على طول عام من الحب والكراهية
لملمها من ليالي القلق
والفراق والإنتظار واللقاء
والشوق والشوق .. الشوق

اّااه كم افتقدك
أنا التي ودعتك للتو …
وكيف أحتمل رحلة الليل
ريثما تشرق ثانية في عالمي


منقول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق