shorfat al ro7
السبت، 23 يوليو 2011
فاروق جويدة
مهما توارى الحلم في عينى
...
وأرقنى الأجل
مازلت ألمح في رماد العمر
شيئا من أمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق