لمْ يكن ينتظر أحد .
أو على الأقل هكذا أقنع تاريخه المُخزن بين الحقائب !
سؤالٌ عابثٌ من متسولٍ ، أخرج من جيبه ألفَ علامة استفهام !
...
ألمْ تكن قد التقيت ما تريد ؟
أنفاسُه المُتصاعدة مع ضحكةٍ مُتقطعة ، وكأسُ فراغٍ بحجم الوهم !
لمْ يُجب .
حملَ ما تبقى من أقمارٍ تساقطتْ يوم الأمس ، خبأها في كتفيه ومضى !
بحث عن مُتسعٍ لجوابه!!! ، بين حقائبه ، وضعه في زاوية مُهملة !
والزمن المختزل بين شفتيه ،
يُحدّث لكل من جاء من وراء البحار ،
أشياء لا تُقال !!!
أو على الأقل هكذا أقنع تاريخه المُخزن بين الحقائب !
سؤالٌ عابثٌ من متسولٍ ، أخرج من جيبه ألفَ علامة استفهام !
...
ألمْ تكن قد التقيت ما تريد ؟
أنفاسُه المُتصاعدة مع ضحكةٍ مُتقطعة ، وكأسُ فراغٍ بحجم الوهم !
لمْ يُجب .
حملَ ما تبقى من أقمارٍ تساقطتْ يوم الأمس ، خبأها في كتفيه ومضى !
بحث عن مُتسعٍ لجوابه!!! ، بين حقائبه ، وضعه في زاوية مُهملة !
والزمن المختزل بين شفتيه ،
يُحدّث لكل من جاء من وراء البحار ،
أشياء لا تُقال !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق