أعْترفُ أني أحْبتتكـَ حَتى اختنقتُ بدُونكـَ
وَ أني كلمَا فتحْتُ عَيْني في ظلمَة الليْل مَا رَأيْتُ سِوَاكـَ
...
وَ أنه مَا شاطرَني رَجُل حُلمِي وَ يَقظتِي سِِوَاكـَ
وَ مَا مِن رَجُل زرَعْتُ أمَامَ بيْتِه في ذاكِرَتي كلّ ليْلة وَردَة
وَ أقمْتُ لحُبّه طقوساً وَ رَتلتُ لغيَابه تمَائِمَ وَ كتبْتُ له طلامِسَ
حَتى يَعُودَ سِوَاكـَ
لكنّ صَيفُ الرّحيلِ كانَ حَاراً أحرَق كلّ رَبيع سَقيْته لكـَ
وَ أني كلمَا فتحْتُ عَيْني في ظلمَة الليْل مَا رَأيْتُ سِوَاكـَ
...
وَ أنه مَا شاطرَني رَجُل حُلمِي وَ يَقظتِي سِِوَاكـَ
وَ مَا مِن رَجُل زرَعْتُ أمَامَ بيْتِه في ذاكِرَتي كلّ ليْلة وَردَة
وَ أقمْتُ لحُبّه طقوساً وَ رَتلتُ لغيَابه تمَائِمَ وَ كتبْتُ له طلامِسَ
حَتى يَعُودَ سِوَاكـَ
لكنّ صَيفُ الرّحيلِ كانَ حَاراً أحرَق كلّ رَبيع سَقيْته لكـَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق