ولأنني قدمتُ فرحيْ قرباناً لحزنك!
...ولأنني قدمت حلميْ وجبة ساخنة لعجرفَتِكَ المثلجة.!
ولأنني كنتُ الساذجة مع رجل الظل.!
وكنتُ الحقيقة مع رجل الوهم..!
وكنت الخرساء مع رجل الكلمآت.!
ولأنني كنتُ الجعبة لكل هفوة.!
وكنتً المداد لكل جنون.!
وكنتُ الرحمةَ لكل خطأ يُرتكب.!
ولأنك كنت لي الخنجر في أسفل عنقي!
وكنت لي السلطة العاشرة لتغييب الحبْ إجبارياً.!
وكنت الحقبة الضعيفة والمفضوح سترها أماميْ!!!
فإنني أعترفُ وبكل فخر وكبرياء..
بأنني تخلصتُ منكَ... ووجودك أمرُ بات لا يعنيني..!!
ريْم محمود
...ولأنني قدمت حلميْ وجبة ساخنة لعجرفَتِكَ المثلجة.!
ولأنني كنتُ الساذجة مع رجل الظل.!
وكنتُ الحقيقة مع رجل الوهم..!
وكنت الخرساء مع رجل الكلمآت.!
ولأنني كنتُ الجعبة لكل هفوة.!
وكنتً المداد لكل جنون.!
وكنتُ الرحمةَ لكل خطأ يُرتكب.!
ولأنك كنت لي الخنجر في أسفل عنقي!
وكنت لي السلطة العاشرة لتغييب الحبْ إجبارياً.!
وكنت الحقبة الضعيفة والمفضوح سترها أماميْ!!!
فإنني أعترفُ وبكل فخر وكبرياء..
بأنني تخلصتُ منكَ... ووجودك أمرُ بات لا يعنيني..!!
ريْم محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق