هيْ أحرُفً مِنْ تَعويذةِ الحُبْ الإغريقيةَ ...
هيْ نَسمةُ صَيفٍ تُداعبُ وجهيْ ...
هيْ مَوسِماً مِنْ مَواسِمْ القُطنْ ...
هيْ سُنبلةِ قَمحٍ صَفراء نَبتتْ في أرضِ عَقليْ الجَرداءْ ...
هيْ لَقطةٍ فَنيةَ مِنْ لَقطاتِ زيِجمونتْ هَبنرْ ...
...هيْ غَيمةٌ تُمطرُ مَطرً مُبللْ بِعطرها ...
هيْ قَصيدةٌ لَمْ تُخلقْ بَعدْ ...
هيْ اُورجُوحةً اُحلقُ فيْ حَضرتِها ...
هيْ لوحَةٌ زيتيةَ رُسِمتْ في دَميْ ...
وأنا ... أنا ... أنا ...
آخرُ شَهيدٍ تَمزقَ قَلبَهُ عَلىْ أبوابِ مَملكَتِها طَمعاً فيْ قَطرةٍ حُبٍ تُظمئُ عَطشيْ لَها ...
هيْ نَسمةُ صَيفٍ تُداعبُ وجهيْ ...
هيْ مَوسِماً مِنْ مَواسِمْ القُطنْ ...
هيْ سُنبلةِ قَمحٍ صَفراء نَبتتْ في أرضِ عَقليْ الجَرداءْ ...
هيْ لَقطةٍ فَنيةَ مِنْ لَقطاتِ زيِجمونتْ هَبنرْ ...
...هيْ غَيمةٌ تُمطرُ مَطرً مُبللْ بِعطرها ...
هيْ قَصيدةٌ لَمْ تُخلقْ بَعدْ ...
هيْ اُورجُوحةً اُحلقُ فيْ حَضرتِها ...
هيْ لوحَةٌ زيتيةَ رُسِمتْ في دَميْ ...
وأنا ... أنا ... أنا ...
آخرُ شَهيدٍ تَمزقَ قَلبَهُ عَلىْ أبوابِ مَملكَتِها طَمعاً فيْ قَطرةٍ حُبٍ تُظمئُ عَطشيْ لَها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق