shorfat al ro7
الجمعة، 22 أبريل 2011
سابقي طفلة
مَازلتَ تنتهِك عذريّة أحْلامي
وَ تقصّ وَ أنتَ تدَاعبُ خدّي آخرَ ضفيرَة
فأبقى في حُبكـَ دائماً تِلكـَ الطِفلة الصّغيرَة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق