كَانتْ تُقَبْلْ يَوميْ بِتعابيرْ مُزهرةَ ...
كَانتْ تَرسُمْ عَلى وَجهي لَوحةً ضاحكةْ ...
تُبلل مَساءيْ بِقُبلةٍ بَيضاء...
كَانتْ تَطرقُ بابيْ بِوردةٍ بِلوريةَ وَتترُكها مَسمومةٌ بماءِ الفُراقْ ...
كُنتُ أموتْ وأموتْ وأموتْ ولَمْ تَرحمنيْ من بَراثنْ وَحشٍ إسمهُ الإشتياق ...
كَانتْ تَرسُمْ عَلى وَجهي لَوحةً ضاحكةْ ...
تُبلل مَساءيْ بِقُبلةٍ بَيضاء...
كَانتْ تَطرقُ بابيْ بِوردةٍ بِلوريةَ وَتترُكها مَسمومةٌ بماءِ الفُراقْ ...
كُنتُ أموتْ وأموتْ وأموتْ ولَمْ تَرحمنيْ من بَراثنْ وَحشٍ إسمهُ الإشتياق ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق