الجمعة، 18 مارس 2011

منقول من ده مش نصيبى لكن حبيبى

غِيابُكَ عَاثَ فِي العُمْرِ فَساداً ..
لَمْ أعُدْ أنا ..
لَمْ تَعُدْ عيونُ أطفالِ البِلادِ مَلأى بِالفَرَحْ ..
ولا السنابِلُ مَلْأى بِالقَمحْ ..
ولا أحلامُ الشبابِ تَتَنَبَّؤُ بِالقادِمْ ..
......
بَعْدَكَ .. كُلُّ شَيْءٍ بَاتَ كَأنِّي فِي رِوايةٍ لا تنتَهِي ..
وَكلَّما شردتُ بِذهنِي فِي الأبطالِ أعودُ إلَيْكْ ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق