أنَّي حيَن أريَدُ الإختَلاء بَنفسي أذَهبُ إلى أكَثرِ الأمَاكنِ ازَدحاماً،
أقَفُ عَلى نَافذتي أُراقبُ المَارة،
أَو أَذهبُ حيَث الشَارعَ و أضَواء السيَارات.
سأَلتُ نَفسي مَا السبَب ؟؟
رُبما كَان يَكمن فَي أنْ مَرآتي هَي عيَونُ الآخريَنْ ،
أَو رُبما لأني أُرَيدُ الَبحثَ عنكَ فَي كُل الطرقَات،
... .... عَلني أجدكَ هُناكَ صُدفةً فـيَغمرني الفرح مجدداً ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق