الوَقتُ في غيَابك، كمطرقة، تَضربُ برأسَي،
أو كصوتِ صُفارات الِإنذَار وَقت الخَوف!
... ....... .. !
ينتَهي التفكير لـِيجتمع " عندك - بك - إليك "
فـ تغيبُ الحِكمة، وتغلب السذاجة، و تتمردُ الأعصاب !
فـَ أصيرُ ، كـ إسطونة أغنية جميلة، أكلها الغُبارُ فـ محى مقاطِعَها ..
أو كصوتِ صُفارات الِإنذَار وَقت الخَوف!
... ....... .. !
ينتَهي التفكير لـِيجتمع " عندك - بك - إليك "
فـ تغيبُ الحِكمة، وتغلب السذاجة، و تتمردُ الأعصاب !
فـَ أصيرُ ، كـ إسطونة أغنية جميلة، أكلها الغُبارُ فـ محى مقاطِعَها ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق