سأُخبركَ قليَلاً عَني،
عَن عَصافيَر حَديقَتي المُعلقَة مِن ريشهَا،
عَن عتمةِ النوافَذ المَكسوَرة!
عَن جديلةٍ نَائمَةٍ لَونهَا لَون الغيَاب، وملمسُهَا عَذاب،
عَن زائرة غريَبة،
... كَبرتْ منَي عَلى غَفلَة،
عَن قَهوة، وَجريدَة، وكُتب،
عَن يَّدً تُلوح لِمن لاَ يُلمح دَمع الإشتيَاقْ،
عِن ربكة تعتلي شَفتي، أنتظرُ دونَ أن أنتظر،
أَصفق البابَ خلف بعبوَس دون أن ألتفَقت،
فأقفُ خلفهُ وأنصت لصوتَك،
أَتَجسسُ لصه أَخبارك،
حابسة أَنفاسي، مهووسَة بالصَّبَر، ..
وأتوهُ في قَلقي..
عَن عَصافيَر حَديقَتي المُعلقَة مِن ريشهَا،
عَن عتمةِ النوافَذ المَكسوَرة!
عَن جديلةٍ نَائمَةٍ لَونهَا لَون الغيَاب، وملمسُهَا عَذاب،
عَن زائرة غريَبة،
... كَبرتْ منَي عَلى غَفلَة،
عَن قَهوة، وَجريدَة، وكُتب،
عَن يَّدً تُلوح لِمن لاَ يُلمح دَمع الإشتيَاقْ،
عِن ربكة تعتلي شَفتي، أنتظرُ دونَ أن أنتظر،
أَصفق البابَ خلف بعبوَس دون أن ألتفَقت،
فأقفُ خلفهُ وأنصت لصوتَك،
أَتَجسسُ لصه أَخبارك،
حابسة أَنفاسي، مهووسَة بالصَّبَر، ..
وأتوهُ في قَلقي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق