الأحد، 18 ديسمبر 2011

كَالضَوءِ

كَالضَوءِ تَتسَللُ إلى ضَفائرِ شَعري وَ تَحت خوَاتمي ،
ترَتدي ذَاكرتَي وَ مِحبرتي بيَنْ آنٍ وَ آخَر ..

وَ كُلمَا مرَّ بَي طيَفُكَ يُصبَحُ قَلبي شَجرةً حيّةً وَ بسَمتي سُنبَلة ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق