كَالضَوءِ تَتسَللُ إلى ضَفائرِ شَعري وَ تَحت خوَاتمي ،
ترَتدي ذَاكرتَي وَ مِحبرتي بيَنْ آنٍ وَ آخَر ..
وَ كُلمَا مرَّ بَي طيَفُكَ يُصبَحُ قَلبي شَجرةً حيّةً وَ بسَمتي سُنبَلة ..
ترَتدي ذَاكرتَي وَ مِحبرتي بيَنْ آنٍ وَ آخَر ..
وَ كُلمَا مرَّ بَي طيَفُكَ يُصبَحُ قَلبي شَجرةً حيّةً وَ بسَمتي سُنبَلة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق