كنت أتسلق صوتك حرفاً حرفاً .. و أنزلق
لأعيد المحاولة مثل نملةٍ جائعة تتسلق جبلاً من السكر
كنت أتشبث بـ الكلمات التي أخشى ألا تعود و أدور حول المعنى الذي أحلم به كثيراً
و أهرب بعيداً بعيداً عن كل ما قد يجعل المكالمة الليلة تنتهي
لأعيد المحاولة مثل نملةٍ جائعة تتسلق جبلاً من السكر
كنت أتشبث بـ الكلمات التي أخشى ألا تعود و أدور حول المعنى الذي أحلم به كثيراً
و أهرب بعيداً بعيداً عن كل ما قد يجعل المكالمة الليلة تنتهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق