عَلى أرْصفة الشوق جَلستُ أنتظرُ وَأنتظرْ
حَتى تجيءَ ولمْ تأتِ
وَباتَ صَمتي يلدُ صمتاً وَ
جُرحي يلدُ جرحاً
وَملحُ الذكريَات يُؤلم،
يُسَكن اللهْفة
لكنه لا يُشفي أبداً أبداً
كأنِي لا أريدُ أن أتفهّم أنكـَ رَجلٌ مِن حُروفٍ
لا أكثرْ
!!
.
حَتى تجيءَ ولمْ تأتِ
وَباتَ صَمتي يلدُ صمتاً وَ
جُرحي يلدُ جرحاً
وَملحُ الذكريَات يُؤلم،
يُسَكن اللهْفة
لكنه لا يُشفي أبداً أبداً
كأنِي لا أريدُ أن أتفهّم أنكـَ رَجلٌ مِن حُروفٍ
لا أكثرْ
!!
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق