الخميس، 6 أكتوبر 2011

أمجاد إبراهيم

و يخنُقُني تسآؤلي إن عُدت :

هل أقبل بِك و أُعيدُ لِ نفسِكَ مكآنتِهآ

أم يشتعلُ بي كبريآئي . . وَ أُذِيقُكَ علقمَ رحيلي !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق