shorfat al ro7
الخميس، 6 أكتوبر 2011
أمجاد إبراهيم
و يخنُقُني تسآؤلي إن عُدت :
هل أقبل بِك و أُعيدُ لِ نفسِكَ مكآنتِهآ
أم يشتعلُ بي كبريآئي . . وَ أُذِيقُكَ علقمَ رحيلي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق