الأربعاء، 24 أغسطس 2011

محمد أبوهديب

 ارحم خُطاك ..
سلكتَ دربَ التفرقة !
تبقى دروبي رغمَ عتمكَ مُشرقة !
لو كنتَ تفهمُ ما تقولُ مشاعري
لكتَبتُ في عينيكَ ألفَ مُعلَّقة !
وأنا الرّمادُ فلا تسل عن حالتي
أشعلتني وبكيتَ فوقَ المحرقة !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق