لا تَسألني بعدَ أَن أَهنتني
كمْ دمعةً ذرفتُ حينَ تركتني
أُعاندُ دمعي وأُحاولُ اِختراعَ أَلف عذرٍ عَلَّهُ يفيدني
رُبما الأَمرُ لم يستدعي لمثلِ هذه النهاية !!
كانَ لكَ ألف طريقةٍ لإِغلاقِ حوارنا من البداية
...للأسفِ, أنكَ اِخترتَ من بينِ الألفِ هذه الطريقة
وجرحتني, كما لم تجرحني سابقاً
كانَ أَسوءَ من الجرحِ أنكَ ذهبتَ هكذا ! وكأنَ شيئاً لم يكنْ !
لا تعتذرْ ولا بأيةِ طريقةٍ
فلا عُذرَ يكفيني, ولا عُذرَ يروي أَنيني
دَعني كالفجرِ أَمتصُ ظُلمةَ الليلِ عَلني أُطفئُ النارَ التي إِشتعلت في صميمي
كمْ دمعةً ذرفتُ حينَ تركتني
أُعاندُ دمعي وأُحاولُ اِختراعَ أَلف عذرٍ عَلَّهُ يفيدني
رُبما الأَمرُ لم يستدعي لمثلِ هذه النهاية !!
كانَ لكَ ألف طريقةٍ لإِغلاقِ حوارنا من البداية
...للأسفِ, أنكَ اِخترتَ من بينِ الألفِ هذه الطريقة
وجرحتني, كما لم تجرحني سابقاً
كانَ أَسوءَ من الجرحِ أنكَ ذهبتَ هكذا ! وكأنَ شيئاً لم يكنْ !
لا تعتذرْ ولا بأيةِ طريقةٍ
فلا عُذرَ يكفيني, ولا عُذرَ يروي أَنيني
دَعني كالفجرِ أَمتصُ ظُلمةَ الليلِ عَلني أُطفئُ النارَ التي إِشتعلت في صميمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق