~
و أنا صغيرة كنت دائما أحمل حقايب أمي و أرتدي حذاءها
لم أكن أعلم أني سأكبر و سيضيق الحذاء على قدمي و يؤلمني
و كأنما يجبرني على التوقف .. فالسير نحو الأحلام إن لم يكن مستحيلا فهو صعب..
لماذا لم أبق طفلة يا أمي
أرى الكون بإتساع حضنك..و أتدفأ بذراعيك
و تقبلني الشمس كلما إبتسمت..
و شممت رائحة الطهر و الجنة كلما هممت بتقبيل قدميك..
أحبك أمي..و أسأل الله لك أنت وأبي..
{الجنة}..
اللهم آمين
يسرى
و أنا صغيرة كنت دائما أحمل حقايب أمي و أرتدي حذاءها
لم أكن أعلم أني سأكبر و سيضيق الحذاء على قدمي و يؤلمني
و كأنما يجبرني على التوقف .. فالسير نحو الأحلام إن لم يكن مستحيلا فهو صعب..
لماذا لم أبق طفلة يا أمي
أرى الكون بإتساع حضنك..و أتدفأ بذراعيك
و تقبلني الشمس كلما إبتسمت..
و شممت رائحة الطهر و الجنة كلما هممت بتقبيل قدميك..
أحبك أمي..و أسأل الله لك أنت وأبي..
{الجنة}..
اللهم آمين
يسرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق