الأربعاء، 31 أغسطس 2011

أطياف صور


الطفلُ الذي قتلوا والدَه...مازال جالساً على الأرجوحةِ الساكنة...ينتظرُ يداً تدفعُها...أو يداً تنزلهُ عنها وتأخذهُ إلى منزله ...كي لا يُفسِدَ ببكائه فرحةَ العيد على صحبه...

نذير الزعبي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق