كل ما في الأمر , أنني تمنيتُكَ رجلاً يقف أمام الله ويقول هذه زوجتي التي أعطيتها اسمي.!
وها أنا اليوم , أنظر اليْك من قمة وعودكَ الفارغة , وأرى حجم تقزمك في عيني !
ألوم نفسي , أم ألومك ؟
لمَ افترقنا ؟
هل كان حبنا كذبة بيضاء كنيسان الذي أهداني - أنت - ذات عشق عظيم ؟
سيدي :
هل اهديتها كتاباتي إليْك , هل أخبرتها عن جنوني بكَ وهفواتي بِك , ونبوتِكَ ؟؟
هل نسيتني حقاً ؟. . .
أم أنك نجحت قطعاً في ارتداء قناع النسيان والمضي في طريقٍ لا عودة بعده ولا عتاب ؟؟
وها أنا اليوم , أنظر اليْك من قمة وعودكَ الفارغة , وأرى حجم تقزمك في عيني !
ألوم نفسي , أم ألومك ؟
لمَ افترقنا ؟
هل كان حبنا كذبة بيضاء كنيسان الذي أهداني - أنت - ذات عشق عظيم ؟
سيدي :
هل اهديتها كتاباتي إليْك , هل أخبرتها عن جنوني بكَ وهفواتي بِك , ونبوتِكَ ؟؟
هل نسيتني حقاً ؟. . .
أم أنك نجحت قطعاً في ارتداء قناع النسيان والمضي في طريقٍ لا عودة بعده ولا عتاب ؟؟
ريْم محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق