وجلست ارسم أحلام خيالي الخرافية ..
وهواجيس أفكاري العبقرية ..
ويا لها من عبقرية ..
بل هي حماقات منسيه ..
وأماني منفية ..
وعواطف صخريه ..
وقلوباً حجريه ..
أخذتني عاطفتي من جديد إلى ذلك الكوخ القديم ..
حيث الحب العتيق ..
رحلت في سراب مخيف ..
أبحرت في مجهول عميق ..
تذكرت فتاتي ..
ورحيق أزهاري ..
وزهرة أيامي ..
تذكرت حبي .. تذكرت سوسن عمري ..
تذكرت الليالي بصحبتها تحت المطر ..
تذكرت شقاوتها عندما تداعبني ..
تذكرت ضحكتها .. وبكائها ..
أبحرت في خيال بعيد ..
رحلت إلى عالم مهيب ..
كليل معتم كيب ..
رأيت القمر يبكي سألته لما انتهى المشوار..
أجابني بكل انكسار ..
لا اعلم لما انتهى المشوار ..
سقطت من عيناي دمعه ..
حزنت لسقوطها .. تمنيتها لم تسقط
قال لي القمر :
مالي أراك منهزما..
أجبته بأن من ملكت كياني هجرتني ..
من كانت حياتي تركتني ..
فجاءه ودون مقدمات حل صمتاً رهيب ..
اجتاحتني نوبة بكاء عميقة على ضياع فتاتي..
وسوسن أيامي ..
لقد رحلت تلك الفاتنة ..
رحلت تلك الشرقية .. وخلفت ورآها الذكريات
رحلت لغلطه .. وما أقساها من زلة
اه.. اه
انتهى المشوار .. وأسدل الستار
هكذا دون أي مقدمات ..
دوما تنتهي الحكايات .. وتموت الكلمات
تنعصر الآهات .. وتفنى الأوطان
هكذا فلا مجال للأعذار
اهـ .. اهـ
ما أقساه من زمن ..
زمن الغدر .. زمن الخيانة
زمن مات فيه الإنسان ..
حبيبتي ..
أيتها الفتاة الشرقية ..
أيتها الزكية النقية
يا امرأة ترحل في أعماقي ..
وتجول بكبرياء في مخيلتي ..
تحاول أن تعيد تكويني ..
وتلغي الذات في نفسي
ما بكـ
يا امرأة تكره فهم مشاعري ..
وأحاسيس نبض قلبي..
وجريان الدمع في عيني ..
يا امرأة تكتم في حبي لها أنفاسي
يا حبيبتي ..
مهلاً
ماذا افعل ألان ؟!..
لما هذا الجفاء والعذاب ..
هل أغلق الستار هكذا ..؟
لما هذه القسوة ..
أعطي الإنسان فرصه ..
الم تكن زلة ..
لما انتهى المشوار ..
وأنتي من قلتي لنبدأ المشوار
قلتي لي لنكتب الرواية ..ونضع النهاية
لما لا تعذريني ..
فلو إنني اكتب شعرا ..لكتبت لكي أروع قصيده
ولو استطيع تغير التاريخ لشطبت منه ميلادي
فميلادي بدأ من حبك ..
لو كنت املك الأرض لشيدت لكي أغلى القصور ..
لكن اعذريني .
فأنا لا املك في هواك إلا قلباً متيم ..
أتعلمين ..؟!
بأنني ابحث في أحلامي عنك ..
أرى محياك إمامي واهرب ..
سأسطر أوراقي لكي ..واكتب لكي أجمل كلماتي ..
سأرسمك في هذياني ..
فلا تيأسي من جفائي وأخطائي ..
وطيشي وجنوني ..
وضحكي وبكائي ..
عودي ولا تقولي ..
انتهى المشوار..حبيبتي
أنا كائن يأبى الهزيمة ..
فأنا لا اهزم أبدا
فلن انهي المشوار .. حتى أن قلتي
انتهى المشوار ..
فأنا رجلا شرقي .. لي عاداتي وتقاليدي
أنا سلطان زماني .. وقيصر عشاقي
أنا طيفك الذي يحميك ..
أنا فرحك الذي يبكيك ..
فلا تقولي انتهى المشوار لمجرد غلطه ..
لا تندمي صغيرتي واسمعيني ..
فأنا لازلت ذلك الجبل الشامخ فلا تحطميه بقرارك ..
لا تساويه بالأرض بكبريائك ..
فأن حاولتي ذلك تحطيمه سيزداد شموخا..وغرور
فجاءه زجرني القمر .. بعد صمته العميق ..
ماذا دهاك يا فتى ..
ألازال كبريائك وقد خسرت فتاة أحلامك ..
الم تزل ذلك المغرور المتكبر ..
متى ستعلن انهزامك ..
متى ستعتذر من سوسن أيامك ..
الم يكفيك بأن ينتهي المشوار
لماذا لا تبدأ المشوار .. تطوي صفحة الأخطاء
كفاك يا قمر ..
فلقد بعثرة قلبي بحديثك .. فهو محطم
أرجوك لا تكثر..
تقول لي فتاتي .. أين هي ؟!..
ا اعتذر وبماذا يفيد فلقد تحطم قلبي بعد تلك الاميره
فهجرانها أنساني اسمي ..
اهـ .. اهـ يا قمر
أتمنى رجوعها .. أتمنى رؤية محياها
فدموع عيني تجمدت ..
وحياتي انقلبت ..
اهـ ثم اهـ أتعلم يا قمر ماذا حل بي بعد حبيتي
أنا الذي مات القهر بأحضاني
وغفا الظلم بأجفاني .. وركب الذل ظهري وارتاح
تقول لي ماذا دهاك ؟
وأنا الذي ضاعت منه الدنيا بما فيها ..
بشواطئها وموانيها ..بغاباتها وقوافيها
أنا البحار الذي فقد البحر والمركب ..
أنا أنسانا بلا روح ..
أنا قبطانا من دون مركب ..
هذا أنا أيها القمر ..
إنسان ضائع لا متكبر
أنسانا أصبحت البسمة أسيرة في ثغره ..
لكن لن أيأس ..
سأحطم انهزامي وكبريائي ..
وأعود أتوسل فتاة أحلامي ..
لأنه حين رحيل حبيبتي..
ستنطفئ الشموع وأصبح كوناً مظلم..
لا أحياء إلا على ذكراك..
حين رحيلك حبيبتي..
سأفقد كلمات حبك ..
سأفقد الإحساس بحنانك وعطفك
أميرتــــــــــي
فقدتكـ بكل ما تحمله هذه الكلمات من معاني..
حين رحيلك عني حبيبتي..
كثرة دموعي وأحزاني..
أصبحت أعيش كالطفل الذي يبكي ولا مبرر لبكائه ..
كالطفل الذي يخفي حزنه عن من حوله..
آآآآه يــــاحبيبتي ..
سألتك بالله جل جلاله
لا تنهي المشوار..
فبعد رحيلك حبيبتي..
تعلمت الصمـــــــــت
كرهت هذه الدنيا بكل أفراحها وأحزانها..
فأنتي ملكي الذي لن أتخلى عنه أبدا
حتى لو كلف الأمر حياتي ..
تعلمت كيف أصبر إلى أن ألقاك ..
وتجتمع معاني الحب في ..
قلبينا ياحبيبتي ..
مهلا صغيرتي
لن انهي المشوار حتى أن قلتي ..
انتهى المشــــــوار ..؟!..
وهواجيس أفكاري العبقرية ..
ويا لها من عبقرية ..
بل هي حماقات منسيه ..
وأماني منفية ..
وعواطف صخريه ..
وقلوباً حجريه ..
أخذتني عاطفتي من جديد إلى ذلك الكوخ القديم ..
حيث الحب العتيق ..
رحلت في سراب مخيف ..
أبحرت في مجهول عميق ..
تذكرت فتاتي ..
ورحيق أزهاري ..
وزهرة أيامي ..
تذكرت حبي .. تذكرت سوسن عمري ..
تذكرت الليالي بصحبتها تحت المطر ..
تذكرت شقاوتها عندما تداعبني ..
تذكرت ضحكتها .. وبكائها ..
أبحرت في خيال بعيد ..
رحلت إلى عالم مهيب ..
كليل معتم كيب ..
رأيت القمر يبكي سألته لما انتهى المشوار..
أجابني بكل انكسار ..
لا اعلم لما انتهى المشوار ..
سقطت من عيناي دمعه ..
حزنت لسقوطها .. تمنيتها لم تسقط
قال لي القمر :
مالي أراك منهزما..
أجبته بأن من ملكت كياني هجرتني ..
من كانت حياتي تركتني ..
فجاءه ودون مقدمات حل صمتاً رهيب ..
اجتاحتني نوبة بكاء عميقة على ضياع فتاتي..
وسوسن أيامي ..
لقد رحلت تلك الفاتنة ..
رحلت تلك الشرقية .. وخلفت ورآها الذكريات
رحلت لغلطه .. وما أقساها من زلة
اه.. اه
انتهى المشوار .. وأسدل الستار
هكذا دون أي مقدمات ..
دوما تنتهي الحكايات .. وتموت الكلمات
تنعصر الآهات .. وتفنى الأوطان
هكذا فلا مجال للأعذار
اهـ .. اهـ
ما أقساه من زمن ..
زمن الغدر .. زمن الخيانة
زمن مات فيه الإنسان ..
حبيبتي ..
أيتها الفتاة الشرقية ..
أيتها الزكية النقية
يا امرأة ترحل في أعماقي ..
وتجول بكبرياء في مخيلتي ..
تحاول أن تعيد تكويني ..
وتلغي الذات في نفسي
ما بكـ
يا امرأة تكره فهم مشاعري ..
وأحاسيس نبض قلبي..
وجريان الدمع في عيني ..
يا امرأة تكتم في حبي لها أنفاسي
يا حبيبتي ..
مهلاً
ماذا افعل ألان ؟!..
لما هذا الجفاء والعذاب ..
هل أغلق الستار هكذا ..؟
لما هذه القسوة ..
أعطي الإنسان فرصه ..
الم تكن زلة ..
لما انتهى المشوار ..
وأنتي من قلتي لنبدأ المشوار
قلتي لي لنكتب الرواية ..ونضع النهاية
لما لا تعذريني ..
فلو إنني اكتب شعرا ..لكتبت لكي أروع قصيده
ولو استطيع تغير التاريخ لشطبت منه ميلادي
فميلادي بدأ من حبك ..
لو كنت املك الأرض لشيدت لكي أغلى القصور ..
لكن اعذريني .
فأنا لا املك في هواك إلا قلباً متيم ..
أتعلمين ..؟!
بأنني ابحث في أحلامي عنك ..
أرى محياك إمامي واهرب ..
سأسطر أوراقي لكي ..واكتب لكي أجمل كلماتي ..
سأرسمك في هذياني ..
فلا تيأسي من جفائي وأخطائي ..
وطيشي وجنوني ..
وضحكي وبكائي ..
عودي ولا تقولي ..
انتهى المشوار..حبيبتي
أنا كائن يأبى الهزيمة ..
فأنا لا اهزم أبدا
فلن انهي المشوار .. حتى أن قلتي
انتهى المشوار ..
فأنا رجلا شرقي .. لي عاداتي وتقاليدي
أنا سلطان زماني .. وقيصر عشاقي
أنا طيفك الذي يحميك ..
أنا فرحك الذي يبكيك ..
فلا تقولي انتهى المشوار لمجرد غلطه ..
لا تندمي صغيرتي واسمعيني ..
فأنا لازلت ذلك الجبل الشامخ فلا تحطميه بقرارك ..
لا تساويه بالأرض بكبريائك ..
فأن حاولتي ذلك تحطيمه سيزداد شموخا..وغرور
فجاءه زجرني القمر .. بعد صمته العميق ..
ماذا دهاك يا فتى ..
ألازال كبريائك وقد خسرت فتاة أحلامك ..
الم تزل ذلك المغرور المتكبر ..
متى ستعلن انهزامك ..
متى ستعتذر من سوسن أيامك ..
الم يكفيك بأن ينتهي المشوار
لماذا لا تبدأ المشوار .. تطوي صفحة الأخطاء
كفاك يا قمر ..
فلقد بعثرة قلبي بحديثك .. فهو محطم
أرجوك لا تكثر..
تقول لي فتاتي .. أين هي ؟!..
ا اعتذر وبماذا يفيد فلقد تحطم قلبي بعد تلك الاميره
فهجرانها أنساني اسمي ..
اهـ .. اهـ يا قمر
أتمنى رجوعها .. أتمنى رؤية محياها
فدموع عيني تجمدت ..
وحياتي انقلبت ..
اهـ ثم اهـ أتعلم يا قمر ماذا حل بي بعد حبيتي
أنا الذي مات القهر بأحضاني
وغفا الظلم بأجفاني .. وركب الذل ظهري وارتاح
تقول لي ماذا دهاك ؟
وأنا الذي ضاعت منه الدنيا بما فيها ..
بشواطئها وموانيها ..بغاباتها وقوافيها
أنا البحار الذي فقد البحر والمركب ..
أنا أنسانا بلا روح ..
أنا قبطانا من دون مركب ..
هذا أنا أيها القمر ..
إنسان ضائع لا متكبر
أنسانا أصبحت البسمة أسيرة في ثغره ..
لكن لن أيأس ..
سأحطم انهزامي وكبريائي ..
وأعود أتوسل فتاة أحلامي ..
لأنه حين رحيل حبيبتي..
ستنطفئ الشموع وأصبح كوناً مظلم..
لا أحياء إلا على ذكراك..
حين رحيلك حبيبتي..
سأفقد كلمات حبك ..
سأفقد الإحساس بحنانك وعطفك
أميرتــــــــــي
فقدتكـ بكل ما تحمله هذه الكلمات من معاني..
حين رحيلك عني حبيبتي..
كثرة دموعي وأحزاني..
أصبحت أعيش كالطفل الذي يبكي ولا مبرر لبكائه ..
كالطفل الذي يخفي حزنه عن من حوله..
آآآآه يــــاحبيبتي ..
سألتك بالله جل جلاله
لا تنهي المشوار..
فبعد رحيلك حبيبتي..
تعلمت الصمـــــــــت
كرهت هذه الدنيا بكل أفراحها وأحزانها..
فأنتي ملكي الذي لن أتخلى عنه أبدا
حتى لو كلف الأمر حياتي ..
تعلمت كيف أصبر إلى أن ألقاك ..
وتجتمع معاني الحب في ..
قلبينا ياحبيبتي ..
مهلا صغيرتي
لن انهي المشوار حتى أن قلتي ..
انتهى المشــــــوار ..؟!..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق