الأحد، 27 مارس 2011

احساس

كم احلم ان انساك نهائيا ولكن الغريب
كلما وليت وجهي شطر البحر هاجمتني بحبك
هل يمكن للعواطف ان تؤجج كل هذه الحرائق؟
مشتاقة الى اخبارك ! الى دفئك!
الى احاسيسك الرقيقة! اليك بطولك وعرضك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق