الجمعة، 11 مارس 2011

من عبير القلوب

وَهَا هُوَ المَطرْ يَدُق نافِذتي
...كذِكرَى حُبّ تائِهَة وَ يُبَاغِتني بأشوَاق وَلهْفة
وَهَا هِيَ غيْمَة رَمَادِية تمْطرُني شوْقاً
فأبْكي مَاضٍ كنا فِيه جَسداً وَاحداً: حُباً وَشغفاً
أترَاهَا تلك الصّدفة التي جمَعتنا ثمّ فرّقتنا
سَتعُودْ
..

ذاتَ غفوَة
سَأدركـ أنك كنتَ مِن المستحِيلات
وَأني أحبَبتُ أن أكونَ كمَا كنتُ
وَالسّماء أمْطرتْ جُنوناً لكِنه
كانَ منسياً

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق